"
next
مطالعه کتاب بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار جلد 110
فهرست کتاب
مشخصات کتاب


مورد علاقه:
0

دانلود کتاب


مشاهده صفحه کامل دانلود

بحار الانوار الجامعة لدرر اخبار الائمة الاطهار المجلد 110

هوية الكتاب

بطاقة تعريف: مجلسي محمد باقربن محمدتقي 1037 - 1111ق.

عنوان واسم المؤلف: بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار المجلد 110: تأليف محمد باقربن محمدتقي المجلسي.

عنوان واسم المؤلف: بيروت داراحياء التراث العربي [ -13].

مظهر: ج - عينة.

ملاحظة: عربي.

ملاحظة: فهرس الكتابة على أساس المجلد الرابع والعشرين، 1403ق. [1360].

ملاحظة: المجلد108،103،94،91،92،87،67،66،65،52،24(الطبعة الثالثة: 1403ق.=1983م.=[1361]).

ملاحظة: فهرس.

محتويات: ج.24.كتاب الامامة. ج.52.تاريخ الحجة. ج67،66،65.الإيمان والكفر. ج.87.كتاب الصلاة. ج.92،91.الذكر و الدعا. ج.94.كتاب السوم. ج.103.فهرست المصادر. ج.108.الفهرست.-

عنوان: أحاديث الشيعة — قرن 11ق

ترتيب الكونجرس: BP135/م3ب31300 ي ح

تصنيف ديوي: 297/212

رقم الببليوغرافيا الوطنية: 1680946

ص: 1

مقدّمة المؤلّف:

بسم اللّٰه الرّحمن الرّحیم الحمد للّٰه الّذی اختار من فضله لقضاء حقّه أحرارا أشرافا، و أتاح لهم حقائق الحقّ اطّلاعا و إشرافا، و أباح لهم لامتصاص درر الفضل اخلافا، و أودع فی صدورهم لانتقاد درر الصدق أصدافا، بهروا إلی نیل بساط القرب بعطف الحقّ اعطافا.

و الصّلاة و السّلام علی جدّنا و سیّدنا محمّد المصطفی صلّی اللّٰه علیه و آله و علی ابن عمّه و خلیفته علیّ علیه السّلام و بنته الطّاهرة فاطمة علیها السّلام و عترته الطّاهرین الّذین هم: كنوز العلم و رعاته، و دعاة الحقّ و ولاته، سیّما علی الإمام المنتظر، و الحجّة الثانی عشر علیهم السّلام- اللّٰهمّ عجّل فرجهم، و سهّل مخرجهم، و اسلك بنا منهجهم، و امتنا علی ولایتهم، و احشرنا فی زمرتهم، و اسقنا بكأسهم، و لا تفرّق بیننا و بینهم، و لا تحرمنا شفاعتهم، و العن أعدائهم.

و بعد یقول اللائذ بأبواب أجداده: الحاجّ السیّد هدایة اللّٰه المسترحمیّ وفّقه اللّٰه للعمل فی یومه لغده.

لقد من اللّٰه علی العلماء و الطّلاب بتجدید طبع مجلّدات:

بحار الأنوار، علی أحسن نمط و خیر ما یؤمّل، و رأینا هذا السّفر القیّم فاقدا لفهرس مفصّل مفید یغنی كلّ طالب و فاحص و باحث، فقمنا و ركبنا مطایا المشاق، و ألقینا العزم قدّامنا، مع كسوف البال و القصور عن رتبة الكمال، مستمدا بحول اللّٰه و قوّته، فانّه تعالی كثیرا ما یجری الأمور العظام بأیدی الضعفاء، لیظهر قدرته: جلّ جلاله، فألّفنا فهرسا عاما

ص: 1

1 تا 433